من وحى الكلمات

مِنْ وَحْيِ الْكَلِمَاتّ



- تَسْتَطِيْعُ أَنْ تُخْدَعْ كُلِّ الْنَّاسِ بَعْضَ الْوَقْتِ وَتَسْتَطِيْعُ أَنْ تُخْدَعْ بَعْضِ الْنَّاسِ كُلُّ الْوَقْتِ ، لَكِنْ لَا تَسْتَطِيْعُ أَنْ تُخْدَعْ كُلِّ الْنَّاسِ كُلِّ الْوَقْتِ { جُوَرْجَ وَاشِنْطُن }.

- لَا تَسْتَطِيْعُ أَنْ تَخْضَعَ الْآَخِرِينَ لِسُلْطَتِكِ إِلَا عَنْ طَرِيْقِ ثَلَاثَةِ دَوَافِعُ : الرَّغْبَةِ فِيْ الْثَّوَابِ ، أَوِ الْخَوْفِ مِنَ الْعِقَابِ ، أَوْ الْحَبُّ وَالاحْتِرَامَ { مَوْرٍ جُنثَاوٍ }.

- الْنَّاسِ يَغْفِرُوَنَ لِمَنْ قَتَلَ آَبَاءَهُمْ وَلَا يَغْفِرُوَنَ لِمَنْ أَخَذَ أَمْوَالَهُمْ { مِيُكَافِيَللّيّ }.

- لَا يَجُوْزُ لُإِنْسَانٍ أَنْ يّدَّعِي الْعِفَّةِ مَا لَمْ يَتَعَرَّضْ لِلْفِتْنَةِ { غَازِيْ الْقْصِيْبِيْ }.

- لَا تَلُمْ أَحَدَ حَتَّىَ لَا تُلْامُ { إِبْرَاهَامَ لِّنْكُوْلِنْ }.

- لَا تَخْشَىْ الْأَعْدَاءِ الَّذِيْنَ يُهَاجُمُونَكِ ، وَلَكِنَّ أَخْشَىْ الْأَصْدِقَاءِ الَّذِيْنَ يَتَمُّلِقُونَكِ { الْجِنّرَالِ أُوبُرْيِّجُونَ }.

- لَيْسَ الْتَّعْلِيْمِ هُوَ تَّلْقِيْنِ الْمَبَادِئِ وَالْقَوَاعِدُ فَقَطْ { جُوَرْجَ بِرْنَارْدُ شُوَ }.

- الْأُسْطُورَةُ تَقُوْمُ عَلَىَ جُزْءٌ يَسِيْرٌ مِنَ الْحَقِيقَةِ وَجُزْءٌ كَبِيْرٌ مِنَ الْخَيَالِ { غَازِيْ الْقْصِيْبِيْ }.

- لَوْلَا الْمَشَقَّةُ ، سَادَ الْنَّاسُ كُلُّهُمُ { أَبُوْ الْطَّيِّبِ الْمُتَنَبِّيْ }.

- لَا شَيْءَ يَأْتِيَنَّا مِنْ لَا شَيْءٍ { شِكْسِبِيرْ}.

- الَّذِيْنَ يَعْتَقِدُوْنَ أَنَّهُمْ مُهِمّون يَجْلِسُوْنَ حَيْثُ يَعْتَقِدُوْنَ أَنَّهُمْ يَجِبُ أَنْ يَجْلِسُوْا ، أَمَّا الْمُهِمُّون فِعْلَا فَيَجْلِسُوْنَ حَيْثُ يَشَاءُوْنَ {الْمَلِكُ فَيَصِلُ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيْزِ آَلِ سُعُوْد رَحِمَهُ الْلَّهُ }.

- الْتَّفْكِيْرِ هُوَ أَشَقُّ عَمِلَ فِيْ الْوُجُوْدِ ، هَذَا هُوَ الْسَّبَبُ فِيْ أَنْ عَدَدَا قَلِيْلا جِدّا مِنَ الْنَّاسِ يُمَارِسُوْنَهُ { هِنْرِيْ فَوَرَدَ }.

- إِنَّ الْشَّخَصَ الَّذِيْ لَا يَهْتَمُّ بِالْآَخَرِيْنَ هُوَ أَحَقُّ الْنَّاسِ بِمُعَانَاةٍ شَدَائِدِ الْحَيَاةِ ، وَفِيْ مِثْلِ هَذَا الْشَّخْصِ تَتَجَلَّىْ الْخَيْبَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ فِيْ مُخْتَلِفِ صُوَرِهَا { الْعَالِمِ الْنَّمْسَاوِيُّ أَلْفْرِدْ أَدْلَرْ }.

- الحِيطَةً أَمْ الْحِكْمَةَ { فِيَّكَتَوُرَ هيُغْوَ }.

- أَكْثَرَ مَا يُرْهِقُ فِيْ الْحَيَاةِ إِحْسَاسْ الْمَرْءِ بِأَنَّهُ يُكَذِّبُ { آَنٍ لْيَنُدبِرّغَ }.

- الْحَيَاةِ تَتَقَلَّصُ وَتَتَمَدَّدّ تَبَعَا لشَّجَاعَةً الْمَرْءِ { أَنَايِيْسَ نِيْنَ }.

- الْفِرَقَ بَيْنَ الْنَّظْرَةَ الْدِّيْنِيَّةِ وَالْنَّظْرَةِ التَشَاؤُمّيّةً هُوَ أَنْ الْدِّيْنِ يَنْظُرُ لِلْحَيَاةِ كَمَا يَنْبَغِيْ أَنْ تَكُوْنَ ، وَأَمَّا الْتَّشَاؤُمِ فَأَنَّهُ يَنْظُرُ لِلْحَيَاةِ كَمَا هِيَ { عَلَيَّ أَدْهَمَ }.

- لِكَيْ تَكُوْنَ هَامّا كُنْ مُهْتَمّاً { تَشَارْلْس نَوْرتَامِ لِيَ }.

- مِنْ الْمُحَالِ أَنْ تَقْهَرَ بِالْجِدَالِ رَجُلاً جَاهِلاً { وِلْيَمْ مَاكٍ آَدُوٍّ }.

- حَاوَلَ مُخْلِصِا أَنْ تَرَىَ الْأَشْيَاءَ مِنْ وِجْهَةِ نَظَرٍ الْشَّخْصِ الْآَخَرِ { دَايِلْ كَارِنَجِّيَ }.

- إِنَّ الْتَّعْبِيْرَ الَّذِيْ يَرْتَسِمُ عَلَىَ وَجْهِ الْمَرْأَةِ أَهُمْ بِكَثِيْرٍ مِمَّا تَرْتَدِيْهِ مِنْ ثِيَابِ أَوْ تَتَزَيَّنْ بِهِ مِنْ حُلِيٍّ { دَايِلْ كارْتِيجِيّ }.

- لَيْسَ هُنَاكَ جَمِيْلٌ وَلَا قَبِيْحٌ ، وَإِنَّمَا تَفْكِيرِكَ هُوَ الَّذِيْ يُصَوِّرُ لَكِ أَحَدُهُمَا { وِلْيَمْ شِكْسْبِير }.

- أَنَّ آَدَابِ الْسُّلُوكِ هِيَ فَنٌّ الْتَّغْيِيْرِ عَنْ الْتَّعْبِيْرِ عَنْ إِحتِرَامَنا لِمَشَاعِرٍ الْآَخِرِينَ { أَلَيْسَ دَيْوَارٌ ميّلِلّرِ }.

- الْرَّجُلُ الَّذِيْ لَا يَعْرِفُ كَيْفَ يَبْتَسِمُ لَا يَنْبَغِيْ لَهُ أَنْ يَفْتَحَ مَتْجَرَا { مِثْلَ صِيْنِيٌّ }.

- مَا مِنْ مَوْهِبَةَ تَمُرُّ بِدُوْنِ عِقَابِ { الْكَاتِبُ الْسُّوْرِيِّ الْرَّاحِلِ مُحَمَّدْ الْمَاغُوَطْ }.

- سَأَحْتَفِظُ بِأَصْدِقَائِيَ الْقُدَامَىْ لِأَنِّيَ لَا أَسْتَطِيْعُ الَّحْصُوْلُ عَلَىَ أَصْدِقَاءَ جُدُدٍ فِيْ هَذَا الْمَوْقِعِ { الْرَّئِيْسِ الْأَمِيرْكِيِّ جَوْنِ كِيْنَيْديّ }.

- لَا يَجُوْزُ لِيَ مُهِما كَانَتْ عَوَاطِفِيِّ الْإِنْسَانِيَّةِ نَحْوَ زُمَيْلٍ مِنْ الْزُّمَلاءِ أَنْ أُبْقِيْهِ فِيْ مَوْقِعِهِ إِذَا كَانَ بَقَاؤُهُ يُعَرِّضُ سَلَامَةِ الْآَخَرِيْنَ لِلْخَطَرِ { غَازِيْ الْقْصِيْبِيْ }.

- إِنَّ الَّذِيْ لَا يُخْطِئُ هُوَ الَّذِيْ لَا يَعْمَلُ.

- مَنْ لَا يَعْرِفُ خَيْرَ الْحَيَاةِ لَا يَعْرِفُ شَرِّهَا ، وَمَنْ لَا يُكَابِدُ أَلَمُهَا لَا يَتَذَوَّقُ لَذَّتَهَا.

- مِنْ هَانَ عِنْدَ نَفْسِهِ هَانَ أَمْرِهِ عَلَىَ الْنَّاسِ.

- عِنْدَمَا تَتَأَمَلُ صُوْرَةٌ جَمَاعَةُ مِنْ الْنَّاسِ أَنْتَ مِنَ بَيْنَهُمْ ، فَإِلَىَّ مَنْ تُرْسِلُ الْنَّظَرِ أَوَّلَاً.

- الْإِدَارِيِ الْنَّاجِحُ هُوَ الَّذِيْ يَسْتَطِيْعُ تَنْظِيْمِ الْأُمُوْرِ عَلَىَ نَحْوٍ لَا يَعُوْدُ الْعَمَلِ بِحَاجَةٍ إِلَىَ وُجُوْدُهُ.

- كُلَّمَا كَبُرَتْ غَدَوْتَ أَكْثَرَ تَشْكِيْكِاً فِيْ الْرَّأْيِ الْقَائِلُ : أَنْ الْحِكْمَةَ تَأْتِيَ مَعَ تَقَدُّمِ الْسِّنِّ.

- الْإِعْلَامِ سِلَاحٌ فَعّالٌ وَلَكِنَّهُ كَكُلِّ الْأَسْلِحَةِ سِلَاحَ ذُوْ حَدَّيْنِ.

- إِذَا تَذَكَّرْتَ أَنَّ لَكَ مِهْنَةٌ يَلْزَمُهَا الْكَثِيْرِ مِنَ الِاسْتِعْدَادِ الْنَّظَرِيَّ وَالْعِلْمِيِّ ، أَدْرَكَ كَمْ تُعَانِيْ مِهْنَةٌ الْأُبُوَّةِ وَالْأُمُومَةُ مِنْ إِهْمَالِ ، فَالْكَثِيرِينَ يُقَدِّمُ عَلَيْهَا بِدُوْنِ إِهْتِمَامِ فِيْ حِيْنِ أَنَّهَا أَخْطَرُ عَمِلَ يُمْكِنُ أَنْ يُقَوَّمَ بِهِ الْإِنْسَانُ.

- لَا يُمْكِنُ لِأَيِّ وَسِيْطِ أَنْ يُحَقِّقَ أَيُّ قَدْرٍ مِنَ الْنَّجَاحِ مَا لَمْ يَكُنْ مُحَايِدَا.

- عَلَىَ الَّذِيْنَ يَّرْهَبُوْنَ رُدُوْدْ الْفِعْلِ كَائِنَّا مَا كَانَتْ ، أَنْ لَا يَقُوْمَ بِأَيِّ عَمَلٍ كَائِنَّا مَا كَانَ.

- الْأَيَّامِ تُفَرِّقُ عِنَدَمّا لَا نَتَوَقَّعُ الْفِرَاقُ ، وَتَجَمَّعَ عِنَدَمّا لَا نَتَوَقَّعُ الْلِّقَاءِ.

- الْبَعْضُ يَعْتَقِدُ أَنَّ الْثَقَةَ فِيْ الْنَّفْسِ ضَرَبَ مَنْ الْغُرُوْرِ.

- كَيْفَ تُرِيْدُ أَنْ يَهْتَمَّ بِكَ الْنَّاسُ وَأَنْتَ لَا تَهْتَمُّ بِأَحَدٍ.

- الْمُتَطَوِّعُ الْشُّجَاعُ ، فَرَاشَةً لَا تُبَالِيْ.

- حُرِّيَّةِ أَيُّ مُجْتَمَعٍ تَزِيْدُ وَتَنْقُصُ مَعَ مِقْدَارُ الْضَّحِكِ فِيْهِ.

- قَيْمَتَكَ تُقَاسُ لَيْسَ بِمَا تَحْصُلُ عَلَيْهِ ، بَلْ مَا تُعْطِيَهِ.

- عِنْدَمَا تُحَقِّقُ الْنَّجَاحَ لَا تَظُنَّ أَنَّكَ سَتَسْتُرِخيْ لِلْإِسْتِمْتَاعِ بِهِ ، أَذْ أَنَّ أُحُدْا لَنْ يُتِيْحُ لَكِ ذَلِكَ.

- أَحْسَنُ الْنَّوَايَا لَا تُضْمَنُ أَفْضَلُ النَّتَائِجُ.

- هَلْ تَسْتَطِيْعُ أَنْ تَعْلَمَ الْكَلَبُ الْعَجُوزِ عَادَاتٍ جَدِيْدَةٍ.

- الِاسْتِثْنَاءِ يُؤَكِّدُ الْقَاعِدَةِ.

- أَقْسَىْ عِقَابِ يَنْزِلُ بِالْكَذَّابِ لَيْسَ فِيْ عَدَمِ تَصْدِيَقُ الْنَّاسِ لَهُ وَإِنَّمَا فِيْ عَدَمِ اسْتِطَاعَتِهِ هُوَ تَصْدِيْقُ أَحَدٌ.

- لَمْ تَخْسَرُ وَقْتَا تَمَتَّعْتُ بِهِ.

- قَاوِمْ الْإِدْمَانُ بِالْإِعْتِدَالْ.

- كُوْخٌ تَضْحَكُ فِيْهِ ، خَيْرٌ مِنْ قِصَرٍ تَبْكِيْ فِيْهِ.

- سَعِيْدٍ ذَلِكَ الْرَّجُلُ الَّذِيْ يَسْتَطِيْعُ أَنْ يَقُوْلَ لِزَوْجَتِهِ كُلِّ شَيْءٍ.

- مَنْ لَا يَنْحَنِيَ لَا يَتَلَوَّنُ.

- عِنَدَمّا نَتَحَّدَثَ إِلَىَ الْآَخِرِينَ حَوْلَ مَا يُفِيْدُهُمْ فَأَنْتَ تُعَدُّ هَذَا نُصْحا ، وَلَكِنْ إِذَا تَحَدَّثُوْا هُمْ إِلَيْكَ حَوْلَ مَا يُفِيْدُكَ فَإِنَّكَ تُعَدُّ هَذَا الْأَمْرَ تَدَخُّلا فِيْ شُؤُوْنُكَ الْشَّخْصِيَّةِ.

- لَا يُعْرَفَ الْمَرْءُ مَا يَمْلِكُ إِلَّا عِنَدَمّا يَفْقِدَهُ.

- الْصُّوَرَةُ أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ كَلِمَةٍ.

- أَحْسَنُ الْنَّوَايَا لَا تُضْمَنُ أَفْضَلُ النَّتَائِجُ.

- الْقَائِدُ الْإِدَارِيِ يُخْطِئُ خَطَأً فَادِحَا عِنْدَمَا يَسْتَخْدِمُ أُسْلُوبَا عَنِيْفَا فِيْ الْوُصُوْلِ إِلَىَ أَهْدَافِهِ إِذَا كَانَ بِوُسْعِهِ اسْتِخْدَامٌ الرِّقَّةِ فِيْ الْوُصُوْلِ إِلَىَ نَفَسٌ الْأَهْدَافِ.

- هُنَاكَ فَرْقَ شَاسِعْ بَيْنَ مَنْ يُطِيْعُكَ حُبّاً وَمَنْ يُطِيْعَكَ خَوْفاً.

- يَتَعَلَّمُ الْعُقَلَاءُ مِنْ الْتَّجَارِبِ.

- يُحْسِنُ بِالْمَرْءِ فِيْ عَالَمِ الْإِدَارَةِ وَفِيْ عَالَمٍ الْحَيَاةِ الْوَاسِعُ أَنْ يُوَطِّنَ نَّفْسِهِ عَلَىَ الْتَّعَامُلِ مَعَ جِسَامُ الْأُمُورِ وَتَّوافَهِهَا عَلَىَ حَدٍّ سَوَاءٍ.

- الْدِّيِمُقْرَاطِيَّةِ : بِصَرْفِ الْنَّظَرِ عَنْ كُلِ مَعَانِيْ اللَّيْبْرَالِيَّةُ وَالْتَّعْدَّدَيَّةَ وَالْحُرِّيَّةِ ، مِثَالُ لِلْتَّنْظِيْمِ الْمُحْكَمِ ، يَتَعَلَّمُ الْطِّفْلُ الْإِنْتِخَابَاتِ فِيْ الْمَدْرَسَةِ وَتَزْدَادُ خَبَرْتُهُ الْتَّنْظِيْمِيَّةُ إِذَا دَخَلَ حِزْبَا مِنَ الْأَحْزَابِ.

- قُوَّةً الذَّاكِرَةِ لَيْسَتْ مِنْ سِمَاتِ البِيرُوقَراطِيّةً وَلِهَذَا يَحْرِصُ دُهَاةٌ البِيرُوقَرَاطيِّينَ عَلَىَ تَسْجِيْلِ كُلِّ شَيْءٍ فِيْ الْأَوْرَاقِ.

- الْقَائِدُ الْإِدَارِيِ الَّذِيْ يُجَبِّنُ عَنْ اسْتِخْدَامِ الْشِّدَّةِ حِيْنَ لَا يَكُوْنُ هُنَاكَ بُدَيْلٍ ، لَا يَسْتَحِقُّ أَنْ يُوْضَعَ فِيْ مَوْضِعٍ الْقِيَادَةِ ، شَعْرَةٍ مُعَاوِيَةَ الْإْدَارْيّةَ الَّتِيْ تُشَدُّ وَتُرْخِيَ هِيَ الَّتِيْ تُشَكِّلُ الْفِرَقَ بَيْنَ الْمَدِيرَ الْضَّعِيِفُ وَالْمُدِيْرُ الْفَعَّالُ وَالْمُدِيْرُ الْطَّاغِيَةِ.

- عَامِلٍ الْنَّاسَ بِمِثْلِ مَا تُحِبُّ أَنْ يُعَامِلُوْكَ.

- الْدِيِمُوقْرَاطِيَّةِ لَا تُنْبِعُ مِنْ الْنُّصُوصِ وَإِنَّمَا مِنْ الْنُّفُوْسِ.

- إِنَّ الْشَّخَصَ الَّذِيْ لَا يَهْتَمُّ بِالْآَخَرِيْنَ هُوَ أَحَقُّ الْنَّاسِ بِمُعَانَاةٍ شَدَائِدِ الْحَيَاةِ ، وَفِيْ مِثْلِ هَذَا الْشَّخْصِ تَتَجَلَّىْ الْخَيْبَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ فِيْ مُخْتَلِفِ صُوَرِهَا { الْعَالِمِ الْنَّمْسَاوِيُّ أَلْفْرِدْ أَدْلَرْ }.