۩۞۩ روضة الجنه ۩۞۩
أهلا بك
في منتدى روضه الجنه

مرحب مع كل شروق شمس وغروبها مرحباعدد نجوم السماء اللامعه فى الافق مرحبا حين تتلاطم امواج البحر مرحبا عند سقوط قطرات الندى على الزهربكل حب واحترام وشوق نستقبلك ونفرش طريقك بالورد ونعطر حبر الكلمات بالمسك والعنبروننتظر الابداعمع نسمات الليل وسكونه لتصل همسات قلمك الى قلوبنا وعقولنا ننتظر بوح قلمك
۩۞۩ روضة الجنه ۩۞۩
أهلا بك
في منتدى روضه الجنه

مرحب مع كل شروق شمس وغروبها مرحباعدد نجوم السماء اللامعه فى الافق مرحبا حين تتلاطم امواج البحر مرحبا عند سقوط قطرات الندى على الزهربكل حب واحترام وشوق نستقبلك ونفرش طريقك بالورد ونعطر حبر الكلمات بالمسك والعنبروننتظر الابداعمع نسمات الليل وسكونه لتصل همسات قلمك الى قلوبنا وعقولنا ننتظر بوح قلمك
۩۞۩ روضة الجنه ۩۞۩
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۩۞۩ روضة الجنه ۩۞۩

۩۞۩ ۩۞۩ غايتك للجنه قد جمعتنا المحبه فى الله فمن يفرقنا۩۞۩ ۩۞۩
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
Egypt Flag
مرحبا يا  الأم في القرآن الكريم 060111020601hjn4r686 ابو حسام  الأم في القرآن الكريم 060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدى روضة الجنه ونتمنى لك المتعة والفائدة
السلام عليكم نرحب بجميع اعضاءوزوار منتدى روضه الجنه شرفتونا ونورتونا ان شاء الله تفيدو وتستفيدو راجين من المولى ان يجمعنا على حبه امين يارب العالمين اختكم في الله روضة الجنه

 

  الأم في القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
روضه الجنه
المديرة العامة
المديرة العامة
روضه الجنه


 الأم في القرآن الكريم C13e6510
مصر
عدد المساهمات : 5156
السٌّمعَة : 29
تاريخ التسجيل : 30/04/2011
الموقع : روضه الجنه
العمل/الترفيه : مدرسه
المزاج المزاج : لااله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
الأوسمة :  الأم في القرآن الكريم 5p101048 الأم في القرآن الكريم Uta62976 الأم في القرآن الكريم 1330583400741
 الأم في القرآن الكريم 13270171041


 الأم في القرآن الكريم 13270862352


 الأم في القرآن الكريم 13270172105



 الأم في القرآن الكريم 13270862351



 الأم في القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: الأم في القرآن الكريم    الأم في القرآن الكريم I_icon10الإثنين نوفمبر 04, 2013 6:09 pm

 الأم في القرآن الكريم PIC-336-1366051365

الأم في القرآن الكريم

يطلق القرآن الكريم كلمة "الأم" على الأصل الطيب والمقدس لكلّ شيء
عظيم. فمكّة المكرّمة هي "أم" القرى، لأنها مهبط الرسالات السماوية التي
اختزلها الله عزّ وجلّ في "الإسلام" الذي كان غاية الرسل والرسالات جميعاً،
فقال تعالى: { مصدق الذي بين يديه ولتنذر أم القرى ومن حولها } [الأنعام:92]، وقال: {وكذلك أوحينا إليك قرآناً عربياً لتنذر أم القرى ومَن حولها} [الشورى:7].
وأطلق الله عزّ وجل على خزائن علمه مصطلح "أم الكتاب"،
فقال تعالى: { يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب} [الرعد:39].
وهي التي يصدر عنها كل ما هو مخلوق ومعلوم وما تحيط به العقول،
وما لا تدركه الأبصار من أمر الدنيا والآخرة، فهي مستودع تنفيذ إرادة
الله عزّ وجل بين الكاف والنون { إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كُن فيكون }.

وعلى هذا النسق يفرّق القرآن الكريم بين الأم والوالدة.. من حيث أن الله
عز وجل يطلق "الوالدة" على المرأة التي تنجب الطفل بغض النظر عن
مواصفاتها وصفاتها الحسنة أو القبيحة.. بل هي مجرد عملية إنجاب
تدور بين الإنسان والحيوان حين يلتقي الذكر بالأنثى وما يتبع ذلك من
حمل وإرضاع، كما قال تعالى: {والوالدات يرضعن أولادهنّ حولين
كاملين لمن أراد أن يتمّ الرضاعة} [البقرة:233].

وهذه الوالدة هي محل البرّ والإكرام كالوالد لا فرق بين السيىء منهما
والحسن من حيث وجوب ذلك البر كما قال تعالى: {وقضى ربّك ألا تعبدوا
إلا إياه وبالوالدين إحساناً} [الإسراء:23]، حتى لو كانت الوالدة بغيا
أو كافرة. أما الأم فقد أطلقها الله عزّ وجل على الأصل الكريم الذي هو
رمز التضحية والفداء والطهر والنقاء، والحب والحنان، وهي الأصل
الذي يتشرف الولد به، ويفخر بنسبه له ونسبته إليه، وتأمل في هذا
الفرق الذي جاء على لسان النبي عيسى(عليه السلام)، فهو حين تكلّم عن
وجوب البرّ والإكرام ذكر وصف "الوالدة"، فقال: {وبراً بوالدتي ولم يجعلني جباراً شقياً} [مريم:32].
وحين تكلم القرآن الكريم عن عيسى(عليه السلام) وعن مواصفات وصفات
والدته الكريمة والمعجزة، أطلق عليها لفظ "الأم"، فقال عزّ وجل:
{ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل وأمّه صديقة...} [المائدة:75]، وعندما أراد الله عز وجل لفت نظر الأبناء إلى معاناة الأم
من جراء الولادة، مقدماتها وآثارها ونتائجها، فإن القرآن الكريم يطلق كلمة
"الأم" المضحية الصابرة المكرمة يوم القيامة والتي أمرنا الله بإكرامها
في الدنيا إكراماً مطلقاً لا حدود له، فمن أساليب القرآن الكريم البليغة في
هذا المجال أنه يوصينا ببرّ الوالدين ثم يعقبها بالحديث عن الأم فقط لشدة
فضلها على الأب {ووصّينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن}
[لقمان:14].

وهكذا تحدّث الله عن فضل الأم لشدة معاناتها وهناً على وهن في الحمل
وما يلزم له من تضحيات، ومثل ذلك قوله تعالى: {ووصّينا الإنسان بوالديه
إحساناً حملته أمه كرهاً ووضعته كرهاً..} وعندما أراد الله عزّ وجل بيان
مدى حنان الوالدة على أولادها، ومدى شفقتها وإشفاقها على أولادها عبر
الله عنها بلفظ الأم فقال: {وأصبح فؤاد أم موسى فارغاً إن كادت لتبدي
به لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من الموقنين} [القصص:10].

وعندما عبّر القرآن الكريم عن مدى سعادة الوالدة وفرحها بعودة ولدها
الغائب من خطر عليه أطلق عليها كلمة "الأم" فقال عز وجل:
{فرجعناك إلى أمك كي تقرّ عينها ولا تحزن} [طه:40]،
وللدلالة على القدسية والاحترام الشديد أطلق الله على نساء النبي
(صلى الله عليه وسلم) كلمة "الأمهات" وليس الوالدات فقال:
{النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم} [الأحزاب:6].



الأم في السنة النبوية:

إن الأحاديث في هذا الباب كثيرة جداً نورد منها ما يفي بالغرض:

سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟
قال: [أمك] . قيل : ثم من ؟ قال: [أمك] . قيل ثم من؟ قال [أمك] .
قيل ثم من؟ قال: [أبوك] . رواه البخاري .

الأمر الذي يؤكد حرص الإسلام على مضاعفة العناية بالأم والإحسان إليها :
أكثر من العناية بالأب مع أن كليهما (الأم والأب) أُمر المسلم بالإحسان إليه.
(وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً).

وسُئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الكبائر، فقال: [الإشراك بالله وعقوق الوالدين وقتل النفس، وشهادة الزور] . رواه البخاري .

ونهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن سَبّ الوالدين وبيّن أنه من الكبائر
فقال: [إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه] . قيل يا رسول الله!
كيف يلعن الرجل والديه؟ قال: [يسُب الرجل أبا الرجل فيسبّ أباه ويسبّ أمه] .
رواه البخاري .

ومن تمام الإحسان إلى الوالدين الإحسان إلى أهل وُدّهما قال صلى الله عليه وسلم:
[إن أبرّ البرّ صلةُ الولد أهل ودّ أبيه] . رواه مسلم.

ومن تمام الإحسان أيضاً قضاءُ ما كان عليهما من دَين لله أو للناس فقد
سأل أحد الصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نذر كان على أمه،
وتُوفيت قبل أن تقضيه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [فاقضِه عنها]
. رواه مسلم.

وجاءت امرأة تسأله عن أمها التي ماتت وعليها صوم شهر؟ فقال:
أرأيتِ لو كان على أمك دَين أكُنتِ قاضيَتَه؟ قالت: نعم. قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم: [فدين الله أحق بالقضاء] .

وكذلك امرأة سألت عن أمها وماتت ولم تحجّ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [ حُجيّ عنها ] . رواه مسلم.

وكان صلى الله عليه وسلم شديد البر بمرضعاته ومربياته من ذلك
أنه جاءت حليمة أمه بالرضاعة فقام إليها وبسط لها رداءه فجلست عليه.
(الإصابة لابن حجر 4/274) .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rowdaelgana.hooxs.com
مي
عضوملكي
عضوملكي



 الأم في القرآن الكريم C13e6510
مصر
عدد المساهمات : 334
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/04/2012
الموقع : روضه الجنه
العمل/الترفيه : طالبه جامعيه
المزاج المزاج : رايق
الأوسمة :  الأم في القرآن الكريم 9lx00983

 الأم في القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأم في القرآن الكريم    الأم في القرآن الكريم I_icon10الخميس نوفمبر 07, 2013 1:53 pm

طرح في قمة الروعه

لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة الاختيار

دمت لنا ودام تالقك الدائم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأم في القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ورد القرآن الكريم
»  ورد القرآن الكريم
» الزوجة والمرأة في القرآن الكريم
» القرآن الكريم ثلاثي الابعاد
» معجزات القرآن الكريم .. بالصور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۩۞۩ روضة الجنه ۩۞۩ :: ۩۞۩ الاقسام الاسلامية ۩۞۩ :: القران وتفسيرة وعلومة-
انتقل الى:  

جميع الحقوق محفوظة لـمنتدى ۩۞۩ روضة الجنه ۩۞۩
 Powered by ®https://rowdaelgana.hooxs.com
حقوق الطبع والنشر©2013 - 2012
متطلبات الموقع