زوجة تجعل الشيخ شابا فتيا وزوجة تجعل الشاب كهلا شقيا

زوجة تجعل الشيخ شابا فتيا وزوجة تجعل الشاب كهلا شقيا



زوجة تجعل الشيخ شابا فتيا
وزوجة تجعل الشاب كهلا شقيا

ما أجمل العبارات التي وردت في حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن الزوجة الصالحة والتي فيها

إذا نظرت إليها سرتك ، وإن أمرتها أطاعتك ، وإن غبت عنها حفظتك

عبارات مقتضبة تحمل العلاج الأكيد والفعال والسريع
لجميع الأمراض الزوجية دون أن يكلف الزوجة أيّ شيئ
وأول هذه الأدوية وأهمها وهو دواء سريع المفعول ، إذا نظرت إليها سرتك

ولاحظ معي أنه لم يقل إذا نظرت إليها سُرِرْتَ أنت ،
حتى لا يظن البعض أن جمال المرأة له أيّ دخل بهذا السرور
لأن المرأة قد لا تكون جميلة المنظر
ولكن نظرة من زوجها إليها تسره كثيرا وتسعد قلبه


والشاهد أن الزوجة هي التي تصنع السرور بنفسها لزوجها حينما ينظر إليها
ومؤكد أن ابتسامة ملؤها الرضى من الزوجة لزوجها
دون أن تنطق بكلمة واحدة ، تدخل السرور على قلبه
وتجعله في غاية السعادة

وبالطبع فإن المرأة مهما كانت قمة في الجمال فإنه لا يسر الرجل أبدا
أن ينظر إليها ويرى وجهها تعلوه الكآبة والعبوس
والإيماءات السلبية أو التأفف

فالجمال نسبي ويختلف باختلاف أعين الناظرين إليه واختلاف أذواقهم
فالمرأة التي أراها أنا فاتنة الجمال قد يراها غيري قبيحة دميمة
أو عادية أو متوسطة الجمال

ولكن هناك جمال ثابت لا يختلف عليه اثنان
ألا وهو ابتسامة من القلب ملؤها الرضى يظهر أثر نورها في العينين
فتملأ الوجه بشاشة ونضرة وحيوية وجمالا
فبالله عليكم
هل يكلف هذا العلاج الفعال ، الزوجة أيّ شيئ ؟؟

على أجنحة الشوق
تسافر بي الحروف
نحوك. نحو إبداع ممتزج
بالرومانسية الحالمة
وأرخى سمعى لعزفك المنفرد
على أوتار العذوبة
مروركـ على أحرفــى
يجعلنى أصل الى قمة الإستمتاع
قراءة ناصعة الأناقة منك
و ثناء يحملنى للسحاب
الحالمون يصعب عليهم الرضوخ
تحت أشد الأضواء سطوعاً
تأبى أرواحهم إلا التعلق بأعطاف خيال وردى
روحانيتهم الجميلة تظل تغرد وحدها فى سماء الواقع